بسم الله الرحمن الرحيم
40 جملة وعبارة من مشايخ جماعة التبليغ
· تدل على كنوز علمية وعملية يحملها هؤلاء الرجال.
· وتدل على قيامهم بثورة ايمانية تعم الآفاق بالمعمورة.
· وتتلاشى أقوال المرجفين على ثورتهم الإصلاحية الهادئة،،
· لا يحملون لها سيفاً ولا يفسقون أحد من المجتهدين لهذا الدين.
· وهم الجنود المجهولون لحفظ جوهر الدين ،، بعيدون عن أضواء الإعلام الحديث،، متواجدون في كل بقعة تصل لها ضوء الشمس.
· ومن كانت تلك عباراتهم ،، يستحيل استحالة مطلقة زوال جهودهم وفرار وهروب إتباعهم من حلقاتهم المباركة.
· ومن كانت تلك عباراتهم مع إنها موجزة إلا ان كل عبارة تحمل كتاب كامل للأمة.
· فكل عبارة في نظري القاصر ،، يمكن ان تكون موضع دراسة لأهل العلم الشرعي في جامعاتنا الإسلامية،،، لنيل طالب علم درجة الدكتوراه أو الماجستير.
· وهذه العبارات تتحطم على حروفها سهام على المشككين في منهجهم السليم.
· وهذه العبارات سر نجاحهم في كل سهل وجبل.
· عبارات تبعث الأمل المفقود في الأمة للوصول لمستوى ما ترك نبي الرحمة أمته على المحجة البيضاء ليلها كنهارها ،،،
· وعبارات تخرج دفعات جديدة في هذا العصر من ميادينهم الدعوية نماذج من دفعات الرعيل الأول وصدر الإسلام،،، التي كدنا نفقدها في عصور الركود الدعوي والانحطاط الاممي ، وفرح كل حزب بما لدية دون الاعتراف للآخرين بأي دور.
· ونترككم من عنوانين تلك الكتب في جمل صغيرة،، نسال الله ان ينفع الجميع بها، وثبتهم على الحق، الذي يعرضوه في معارض الدعوات للوصول بالامة للحقائق الدينية دون رسومها فحسب....
1. أولاد ونساء ورجال الكفار لا يتشبهون بالرسول صلى الله عليه وسلم ولكن أولادنا ونسائنا ورجالنا يتشبهون بهم.
2. بسبب جهد الرسول صلىالله عليه وسلم نتحصل على الجنة فكيف لا نتحصل به على أشياء الدنيا.
3. الله سبحانه وتعالى يشترط نصرتنا له لكي ينصرنا ولكن نحن نريد نصرة الله لنا قبل نصرتناله, فنشترط صلاح أحوالنا لنخرج في سبيله.
4. اجتهدنا لسد جوع وعطش الدنيا ولكن كم اجتهدنالسد جوع وعطش الآخرة.
5. إذا أردت أن تعرف ما في قلبك (الله أم غير ه) ابدأ في الصلاة فهي تكشف ما في قلبك, فالذي في قلبك فأنت تنشغل به.
6. سبب بقاء الدين فيالأمة هي الدعوة إلى الله التي هي مهمة الأنبياء والرسل.
7. جهد النبوة والرسالةهو إصلاح الأحوال بالأعمال وأما الفرعونية فهي إصلاح الأحوال بالأحوال.
8. خاصية الدعوة هي أنشاء اليقين في القلب وهي حاجة الأمة ويقوم بها كل فرد في الأمة وليس جماعة معينة.
9. كل مايتحمل الداعي في الخروج والمقام فهو سبب في هداية المدعو، وهذا ما حصل من سيرة خاتم النبيين.
10. عندما تكون عندناعاطفة إعلاء كلمة الله, فالله يبلغ نداءنا ويبارك عملنا.
11. الإسراف هو بذل المال أكثر من الحاجة, والتبذير هو بذل المال منغير حاجة.وكلاهما لا يحبهما الله منا
12. الذين يخرجون كثيرولكن الذين يربون قليل
13. العمل المقامي مثل إنتاج الفواكه وتصديرهللخارج.
14. الذي عنده علم ولا يعلمه للناس مثال الأغنياء والفقراء, فالفقراءيموتون جوعاً بسبب حبس الأغنياء المال عنهم مع أن الأرزاق ترمى في الزبالات.
15. الله سبحانه وتعالى أعطانا النفس والمال وأنزل علينا الأوامر, فلإتمام أوامر اللهتعالى تستخدم قوة النفس وقوة المال.
16. كل شيء بدون الدين فاسد , وكل شيء بالدين صالح.
17. أسلوبنا الترغيب ومسئوليتنا الجهد, فعلى قدر التضحية يرتفع مستوى الدين في العالم وبدون التضحية ينقص في العالم
18. الناسي يتذكر إذا ذكَر ولكن المشكلة أننانسينا أننا نسينا فلا ينفع التذكير.
19. وصل النسيان بنا إلى مستوى السُكر (ماذا لوظهر فيكم سكرتان: حب الدنيا وكراهية الموت) فالسكر يزول بشيئين فقط : إما بالموت أو بالمجاهدة في الحق.
20. إذا لا يكون للجهد ترتيب فلا تكون استقامة, فنور الهداية على قدر المجاهدة, ثم نزيد في الجهد ليزيد مستوى الهداية وإلا ينزل مستوى الهداية في العالم.
21. الخروج يوجد الندامة في القلب على ما فات من الذنوب والمعاصي وهذه هي علامة تأثير الدواء.
22. العمل هو الذي يقوم به الإنسان يومياً, وإلا يكون ليس عمل بل لعب. فلا يجوز أن يكون الدين لعب عندنا.
23. العمل الذي خلقنا من أجله ليس لدينا وقت له, والعمل الذي لم نخلق لأجله يكون له كل الوقت.( وما خلقت الجن والأنس..)
24. الأجير يكون نشيطاًفي عمله بسبب قوة يقينه على الأجرة, ولكن في جهد الدين يكون ضعيفاً بسبب ضعف اليقين على الأجرة من الله تعالى.
25. الرجوع من الخروج إلى المقام هو الرجوع إلى الترتيب الصحيح وليس رجوعاً إلى البيت.
26. الله تبارك وتعالى أعطانا النفس والمال لنعلي بهما كلمة الله وليس للإنفاق على شهواتنا ورغباتنا.
27. مدخل الشيطان على أهل التبليغ من باب الكلام فيما لا يعني.
28. الأمة مسئولة عن كل فرد فيها, والفرد مسئول عن الأمة.
29. الدعوة مثل مكينة السُكرإذا تعطلت يقل السكر في السوق حتى من بيوت العلماء .
30. على قدر الافتقاروالاحتياج يكون العطاء من الله.
31. الهداية نور يقذفه الله في قلب العبد على حسب الطلب والتضحيةوالمجاهدة.
32. بترك الجهد للدين, تكون الأمة في الذلة ( إذا تبايعتم بالعينة
33. كم تلونا الآية (إنما أزواجكم وأولادكم عدو لكم فاحذروهم) ولكن مافهمنا.
34. نزول البركة من السماء موقوف على إقامة الدين.
35. القلب السليم هو الذي فيه اليقين على قدرةالله.
36. بترك الدعوة تكون الخسارة فيخرج الدين من حياة المسلمين ويكون الرعب فيهم وتكون القوة بيد أهل الباطل.
37. ربينا أولادنا على حب المال و المنصب كأننانقول لهم كونوا مثل قارون وفرعون من دون ما ندري ولم نربيهم ان يكونوا مثل مصعب وخباب.
38. نجتهد ونتهم أنفسنا بالتقصير باعتبار كم ضحينا للدين مقابل تضحياتنا للدنيا.
39. الذي يحس أنه مسئول عن الدين فهو لا يسكت لا يجادل.
40. جئنا للدنيا لتكميل المسئولية فنسينا المسئولية وتسابقنا للترقي في الماديات والكماليات.
للامانة منقول واليكم الرابط
40 جملة وعبارة من مشايخ جماعة التبليغ
· تدل على كنوز علمية وعملية يحملها هؤلاء الرجال.
· وتدل على قيامهم بثورة ايمانية تعم الآفاق بالمعمورة.
· وتتلاشى أقوال المرجفين على ثورتهم الإصلاحية الهادئة،،
· لا يحملون لها سيفاً ولا يفسقون أحد من المجتهدين لهذا الدين.
· وهم الجنود المجهولون لحفظ جوهر الدين ،، بعيدون عن أضواء الإعلام الحديث،، متواجدون في كل بقعة تصل لها ضوء الشمس.
· ومن كانت تلك عباراتهم ،، يستحيل استحالة مطلقة زوال جهودهم وفرار وهروب إتباعهم من حلقاتهم المباركة.
· ومن كانت تلك عباراتهم مع إنها موجزة إلا ان كل عبارة تحمل كتاب كامل للأمة.
· فكل عبارة في نظري القاصر ،، يمكن ان تكون موضع دراسة لأهل العلم الشرعي في جامعاتنا الإسلامية،،، لنيل طالب علم درجة الدكتوراه أو الماجستير.
· وهذه العبارات تتحطم على حروفها سهام على المشككين في منهجهم السليم.
· وهذه العبارات سر نجاحهم في كل سهل وجبل.
· عبارات تبعث الأمل المفقود في الأمة للوصول لمستوى ما ترك نبي الرحمة أمته على المحجة البيضاء ليلها كنهارها ،،،
· وعبارات تخرج دفعات جديدة في هذا العصر من ميادينهم الدعوية نماذج من دفعات الرعيل الأول وصدر الإسلام،،، التي كدنا نفقدها في عصور الركود الدعوي والانحطاط الاممي ، وفرح كل حزب بما لدية دون الاعتراف للآخرين بأي دور.
· ونترككم من عنوانين تلك الكتب في جمل صغيرة،، نسال الله ان ينفع الجميع بها، وثبتهم على الحق، الذي يعرضوه في معارض الدعوات للوصول بالامة للحقائق الدينية دون رسومها فحسب....
1. أولاد ونساء ورجال الكفار لا يتشبهون بالرسول صلى الله عليه وسلم ولكن أولادنا ونسائنا ورجالنا يتشبهون بهم.
2. بسبب جهد الرسول صلىالله عليه وسلم نتحصل على الجنة فكيف لا نتحصل به على أشياء الدنيا.
3. الله سبحانه وتعالى يشترط نصرتنا له لكي ينصرنا ولكن نحن نريد نصرة الله لنا قبل نصرتناله, فنشترط صلاح أحوالنا لنخرج في سبيله.
4. اجتهدنا لسد جوع وعطش الدنيا ولكن كم اجتهدنالسد جوع وعطش الآخرة.
5. إذا أردت أن تعرف ما في قلبك (الله أم غير ه) ابدأ في الصلاة فهي تكشف ما في قلبك, فالذي في قلبك فأنت تنشغل به.
6. سبب بقاء الدين فيالأمة هي الدعوة إلى الله التي هي مهمة الأنبياء والرسل.
7. جهد النبوة والرسالةهو إصلاح الأحوال بالأعمال وأما الفرعونية فهي إصلاح الأحوال بالأحوال.
8. خاصية الدعوة هي أنشاء اليقين في القلب وهي حاجة الأمة ويقوم بها كل فرد في الأمة وليس جماعة معينة.
9. كل مايتحمل الداعي في الخروج والمقام فهو سبب في هداية المدعو، وهذا ما حصل من سيرة خاتم النبيين.
10. عندما تكون عندناعاطفة إعلاء كلمة الله, فالله يبلغ نداءنا ويبارك عملنا.
11. الإسراف هو بذل المال أكثر من الحاجة, والتبذير هو بذل المال منغير حاجة.وكلاهما لا يحبهما الله منا
12. الذين يخرجون كثيرولكن الذين يربون قليل
13. العمل المقامي مثل إنتاج الفواكه وتصديرهللخارج.
14. الذي عنده علم ولا يعلمه للناس مثال الأغنياء والفقراء, فالفقراءيموتون جوعاً بسبب حبس الأغنياء المال عنهم مع أن الأرزاق ترمى في الزبالات.
15. الله سبحانه وتعالى أعطانا النفس والمال وأنزل علينا الأوامر, فلإتمام أوامر اللهتعالى تستخدم قوة النفس وقوة المال.
16. كل شيء بدون الدين فاسد , وكل شيء بالدين صالح.
17. أسلوبنا الترغيب ومسئوليتنا الجهد, فعلى قدر التضحية يرتفع مستوى الدين في العالم وبدون التضحية ينقص في العالم
18. الناسي يتذكر إذا ذكَر ولكن المشكلة أننانسينا أننا نسينا فلا ينفع التذكير.
19. وصل النسيان بنا إلى مستوى السُكر (ماذا لوظهر فيكم سكرتان: حب الدنيا وكراهية الموت) فالسكر يزول بشيئين فقط : إما بالموت أو بالمجاهدة في الحق.
20. إذا لا يكون للجهد ترتيب فلا تكون استقامة, فنور الهداية على قدر المجاهدة, ثم نزيد في الجهد ليزيد مستوى الهداية وإلا ينزل مستوى الهداية في العالم.
21. الخروج يوجد الندامة في القلب على ما فات من الذنوب والمعاصي وهذه هي علامة تأثير الدواء.
22. العمل هو الذي يقوم به الإنسان يومياً, وإلا يكون ليس عمل بل لعب. فلا يجوز أن يكون الدين لعب عندنا.
23. العمل الذي خلقنا من أجله ليس لدينا وقت له, والعمل الذي لم نخلق لأجله يكون له كل الوقت.( وما خلقت الجن والأنس..)
24. الأجير يكون نشيطاًفي عمله بسبب قوة يقينه على الأجرة, ولكن في جهد الدين يكون ضعيفاً بسبب ضعف اليقين على الأجرة من الله تعالى.
25. الرجوع من الخروج إلى المقام هو الرجوع إلى الترتيب الصحيح وليس رجوعاً إلى البيت.
26. الله تبارك وتعالى أعطانا النفس والمال لنعلي بهما كلمة الله وليس للإنفاق على شهواتنا ورغباتنا.
27. مدخل الشيطان على أهل التبليغ من باب الكلام فيما لا يعني.
28. الأمة مسئولة عن كل فرد فيها, والفرد مسئول عن الأمة.
29. الدعوة مثل مكينة السُكرإذا تعطلت يقل السكر في السوق حتى من بيوت العلماء .
30. على قدر الافتقاروالاحتياج يكون العطاء من الله.
31. الهداية نور يقذفه الله في قلب العبد على حسب الطلب والتضحيةوالمجاهدة.
32. بترك الجهد للدين, تكون الأمة في الذلة ( إذا تبايعتم بالعينة
33. كم تلونا الآية (إنما أزواجكم وأولادكم عدو لكم فاحذروهم) ولكن مافهمنا.
34. نزول البركة من السماء موقوف على إقامة الدين.
35. القلب السليم هو الذي فيه اليقين على قدرةالله.
36. بترك الدعوة تكون الخسارة فيخرج الدين من حياة المسلمين ويكون الرعب فيهم وتكون القوة بيد أهل الباطل.
37. ربينا أولادنا على حب المال و المنصب كأننانقول لهم كونوا مثل قارون وفرعون من دون ما ندري ولم نربيهم ان يكونوا مثل مصعب وخباب.
38. نجتهد ونتهم أنفسنا بالتقصير باعتبار كم ضحينا للدين مقابل تضحياتنا للدنيا.
39. الذي يحس أنه مسئول عن الدين فهو لا يسكت لا يجادل.
40. جئنا للدنيا لتكميل المسئولية فنسينا المسئولية وتسابقنا للترقي في الماديات والكماليات.
للامانة منقول واليكم الرابط
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق