الثلاثاء، 4 أغسطس 2009

ويكبيديا تتحدث عن التبليغ


بايعة بايع (محمد إلياس) سنة 1315هـ الإمام الرباني -بزعمهم- رشيد أحمد الكنكوهي وكان يحبه ويكرمه غاية الإكرام حتى إنه كان يقوم أحيانا في الليل ويذهب إليه ليرى وجهه وجدد البيعة على يد خليل أحمد السهارنفوري بعد وفاة الكنكوهي وحصوله على الخلافة، واستفاض من عبد الرحم الرايء فوري وحكيم الأمة -عندهم- أشرف علي التهانوي فيوضًا كثيرة.

العناية الغيبية بتربية محمد إلياس قال منظور النعماني: "العلاقة الخاصة مع الله يتمتع بها كثير من العباد، أما العلاقة الأخص من الخاصة فلا يفوز بها أحد إلا نادراً، وأظن أن الشيخ محمد إلياس كان ممن يتمتع بها [ملفوظات الشيخ محمد إلياس ص6]. وكان قد فاز بها منذ صغره قال ميانجي محمد عيسى: "فجاشت رحمة الله فتفضل على الناس واختارت الشيخ محمد إلياس -نور الله مرقده- واهتم بتربيته اهتماما غيبياً. [تبليغ كا مقامي كام (العمل التبليغ المحلي) ص37]. قال السيد محمد الثاني: "ويعامل الله محمد إلياس معاملة خاصة حيث أن كل شيخ ومرب طرأ عليه الموت يودع الشيخ خلفاءه ومسترشدوه وهؤلاء يرفعون إلى الشيخ محمد زكريا من إشارة غيبية أو لكون ثقة شيخه ومربيه على الشيخ محمد زكريا الكاندهلوي، واعتمادهم عليه فيجعلون أمور تكميلهم وتربيتهم وهدايتهم ومشورتهم في أيدي الشيخ محمد زكريا الكاندهلوي. [سيرة محمد يوسف ص99]
محتويات
[إخفاء]

* 1 تاريخ الحركة
* 2 الروابط السياسية و الشعبية
* 3 الأركان الستة
* 4 مصادر

[عدل] تاريخ الحركة

بدأت الدعوة إلى الله في الهند منذ القدم , و تعرض المد الإسلامي الدعوي بانتكاسات كان آخرها مع تهاية الاستخراب البريطاني للهند, فاهتم لهذا الأمر زمرة من علماء الهند و أعملوا فكرهم في إعادة أبناء الدين الإسلامي ( رأس المال ) إلى جنة الإسلام , و بطريقة النبي صلى الله عليه و سلم في التجول على المسلمين أنفسهم لترسيخ حب الله و التوكل عليه و اليأس من المخلوقين , و كان هؤلاء العلماء الأفاضل يقطعون المسافات سيرا على الأقدام مدخرين أجرهم عند الله تعالى , حتى تأثر بهم الكثير من العلماء و طلبة العلم و غيرهم من العوام و وانتشروا في شتى بقاع الدنيا >>>>>>>>>>>>>>>>> الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد :-أن من ين ينظر إلى واقع الامة الإسلامية والظروف التي تعيشها يعرف تماما لماذا البعض يعارض الدعوة والتبليغ أو يترفع عنها أو يتبلى عليها بحيث يخلق الاسباب والاعذار تلو الاعزار لأنها لاتتماشى مع اهوائهم وامزجتهم وبرتوكولاتهم لأنها ببساطة تريد ارجاع الامة إلى المربع الأول وهى تتمسك بنظرية((لن يصلح حال الامة الا بما صلح به سلفها)) كيف لايعارضها من في نفسه شهوة الغرور والتسلط وهى من أعلى الجماعات الإسلامية تواضعا وتضع مسؤليها أو بلأحرى ينزل مسؤليها إلى المقام السلفى المعروف(((امير القوم خادمهم))) كما كان السلف الصالح تجد خير البرية صلوات ربى وسلامه عليه يربط الحجر أو الحجرين في بطنه الشريفة وتجده في الغزواة يعمل معهم مابالكم بالمتأخرىن من الامة اذا كان هذا سيد البشرية والان الصورة النمطية للعالم أو المطوع((يريد ان يبجل ))+((أو تحفظ مكانته في المجتمع ))وهذه في حد زاتها مشكلة كبيرة لو تطرقنا اليها لاحتجنا إلى الالاف الصفحات وهى ليس بمعرض هذا الحديث...امثلة بسيطة شوف اللى مفروض يقودو الامة يتعاركو على اشياء بسيطة جدا لاجل المناصب والمراكز و و و يقال له فضيلة الدكتور والشيخ والمبجل وال وال وال بما يتعارض مع التواضع يجب ان نفرق بين العلماء فالحمدلله يجب ان نعرف هناك كثير من العماء الافاضل ممن لاتنطبق عليهم هذه الصفات وهناك كثير من العلماء الربانين (كما يقول المثل الشعبى ..لو خلت لفنت))) يكفى اهل التبليغ ان يمدحهم علم أو جهبز كفضيلة العلامة العامل والداعى ولانزكيه على الله الشيخ(((عائض القرنى)))حفظه الله من كل سؤ وسائر علمائنا وكثيرون من امثالهم

راجع بعض فتاوي العلماء النصية والصوتية حول جماعة التبليغ والدعوة

http://www.dawalh.net/vb/forumdisplay.php?f=23

[عدل] الروابط السياسية و الشعبية

[عدل] الأركان الستة

بسم الله الرحمن الرحيم

قد عرفت جماعة الدعوة باسم جماعة الدعوة والتبليغ , وهو اسم طابق مسماة , فان هذة الجماعة تقوم بامرين أساسين : الأول : تبليغ من لم تبلغة الدعوة الإسلامية , وهدايتهم إلى الإسلام بالحجة البالغة والسماحة التي اكتسبوها من سيرة الصحابة رضي الله عنهم ومُرنوا عليها بكثرة المجاهدة والذكر . الثاني : دعوة العاصين من المسلمين إلى الصلاة اولا بوصفها عماد الدين , ولانها تنهى عن الفحشاء والمنكر , فاذا ما وصلوا خشعت قلوبهم ولانت جلودهم لذكر الله عز وجل وانكسرت شهواتهم وضعف ميولهم إلى المعاصي فكفوا عنها بسهولة ويسر , وسهل عليهم ان يستجيبوا لله في سائر ما امر بة ونهى عنة, ثم يخرجون بهم في سبيل الله أياما ليروا صورة من صور الايمان الصادق والاخلاص الكامل والحب الغامر والاشراق الساطع , من خلال قراءة القران الكريم والذكر المتواصل بالليل والنهار وليتعلموا كيف يكونون قوما صالحين ودعاة مرشدين .

ولهذا الجماعة المؤمنة المجاهدة اصول تعارفوا عليها وتوافقوا على تطبيقها في مجال الدعوة في الحضر والسفر ولم يكتبوها في كتب ولكنهم تواصوا بها فيما بينهم تحت كل اصل اداب وفضائل لا تكاد تنحصر , كلها من كتاب الله تعالى وسنة رسولة الكريم وسنة خلفائة الراشدين المهدين من بعدة.

ولقد عرفتهم عن قرب وخرجت معهم , فما رايت منهم ما يخالف كتابا ولا سنة بل تعلمت ما لم اكن اجدة الا عندهم , فهم قوم يكثرون من قراءة القران الكريم والذكر المشروع ويقيمون الصلاة في المساجد ولا تكاد تجد رجلا منهم يتخلف عن صلاة الجماعة , لا يخوضون في اعراض الناس ولا يتكلمون الا بخير , ويبتعدون كل البعد عن الخوض في الخلافات المذهبية حتى تبقى قلوبهم مؤتلفة على طاعة الله ورسولة , فان الخوض في الخلاف كثيرا ما يحدث العداوة والبغضاء بين المتحابين , الامر الذي يمزق وحدة المسلمين ويفرق جمعهم ويذهب ريحهم ويشغلهم بانفسهم عن نصرة دينهم وتادية ما اوجبة الله عليهم , وهم اغنياء بالله فقراء الية لا يسالون الناس شيئا , ولا يتخذون على دعوتهم اجرا ولا ينزلون ضيوفا على أحد , بيوتهم المساجد ولا يعتمد بعضهم على بعض في النفقات بل كل واحد منهم ينفق على نفسة من ماله الخاص في السفر والحضر , فلا تكاد تجد واحدا منهم يعيش عالة على غيرة .

ليس لهم امير دائم فكلهم أمراء اذا خرجوا في سبيل الله أمروا عليهم احدهم , يعضهم خدم لبعض , لا يحب واحد منهم ان يتميز عليهم في شيء , فترى اكبرهم سناً وأكثرهم علما واوفرهم مالا واعلاهم منصبا , يطهو الطعام ويعدة لاخوانة في تواضع جم وسماحة نفس وسلامة طبع وحسن خلق .

وقد رايتهم يحبون العلماء ويجلَونهم الاجلال كلة , ومن ادابهم للعلماء خفض الصوت في مجالسهم , وحسن الانصات اليهم والتفاني في خدمتهم والتغاضي عن هفواتهم وزلاتهم , وطلب الدعاء منهم وما رايت قوما اطوع إلى العلماء العاملين منهم .

وهم قوم لا يتكلمون في السياسة ولا يحومون حولها , ولا يتكلمون في المشكلات الاجتماعية الا بقدر ما تقضي بة الضرورة , ومبلغ همهم طلب الاخرة مع الاحتفاظ بنصيبهم من الحياة الدنيا .

وهؤلاء الكرام البررة لا يأمرون الناس بالبر وينسون اهليهم وذوي رحمهم , بل يجعلون لهم النصيب الأكبر من اوقاتهم في تربيتهم على الفضائل وتنشئتهم على حب العمل الصالح , ويعدونهم اعدادا صحيحا لتحمل اعباء الدعوة إلى الله عز وجل والخروج في سبيل الله وابتغاء مرضاتة , فتراهم يصحبون معهم ابنائهم إلى المسجد لأقامة الصلاة والجلوس في حلقات العلم , ومنهم من يرسل بعض ابنائة إلى الهند وباكستان ليتشرب هناك مع رجال الدعوة والتبليغ اصول العمل , ويتذوق حلاوتة ويحفظ ما شاء الله ان يحفظ من كتب السنة ثم يعود إلى بلدة داعيا ومعلما .

ومن اصول هذة الجماعة التي اعتمدت عليها كمنهج تسير علية , فان سالت عنها فاسأل خبيرا بها وانك لو التقيت بهم واسعدك الحظ المقدر ل كان تجلس معهم وأن تتقرب إلى المتعلمين منهم والقدامى من رجالهم , فانك ستتعرف على هذة الاصول من خلال اقوالهم وافعالهم وحركاتهم وسكناتهم من غير عناء في البحث عنها هنا وهناك .

قد نظر اولئك الاعلام الذين اسسوا هذة الجماعة المجاهدة في سيرة النبي صلى الله علية وسلم وسيرة اصحابة الكرام البررة رضي الله عنهم واستطاعوا بعد التامل العميق في عبادتهم ومعاملاتهم وعاداتهم فوجدوا انها لا تخرج عن الاوصاف التالية: 1 - صدق اليقين , ومن ثمراتة الاعتماد على الله وحدة و والثقة الكاملة بفضلة وحسن التوكل علية مع الاخذ بالاسباب المشروعة في تحصيل الارزاق وقضاء الحاجات . 2 – حسن الاقتداء بالنبي صلى الله علية وسلم في شانة كلة بقدر الطاقة باستثناء ما يخصة وحدة دون سائر امتة صلى الله علية وسلم . 3 – اقامة الصلاة في المساجد بخشوع وخضوع وتمسكن وتواضع , فان اصحاب النبي صلى الله علية وسلم كانوا يهتمون كثيرا باقامة الصلاة في جماعة ولا يكاد يتخلف عنها واحد منهم عن الجماعة الا لعذر قاهر لقول الله تعالى :" واركعوا مع الراكعين " . 4 – طلب العلم الموصل إلى الله تعالى , وبذلة لمن يطلبة فاناس هلكى الا عالم ومتعلم . 5 – اكرام المسلمين جميعا وبذل ما يحتاجون الية بسخاء وطيب نفس من غير ان يحملوهم على السؤال ما استطاعوا إلى ذلك سبيلا , مع التعفف والزهد عما في ايديهم أو في ايدي غيرهم من الناس , ويدخل في اكرام المسلمين أيضا المافظة على اعراضهم واموالهم والكف عن النظر في عوراتهم وتتبع مساوئهم بقصد احراجهم أو الشماتة فيهم . 6 – تصحيح النية ومعناه مراقبة النفس ومحاسبتها اولا باول وتعديل مسارها في الحياة , وردها إلى الله تبارك وتعالى كلما غفلت عن ذكرة وشكرة وحسن عبادتة حتى يصل بها إلى الامن المنشود الذي نبأنا الله عنة في سورة الانعام :"الذين أمنو ولم يلبسوا ايمانهم بظلم اؤلئك لهم الامن وهم مهتدون " , أي اولئك لهم الامن من عذاب الله في الدنيا والاخرة , والسعادة كل السعادة في نعمة الامن , والأمن يتبع الايمان بل هو منبعه ومصبه . 7 – الامر بالمعروف والنهي عن المنكر واصلاح ذات البين بالحكمة والموعظة الحسنة . 8 - الخروج في سبيل الله لنشر الدعوة وقد اشترطوا لهذا الخروج اربعة اشياء : الخروج بالنفس , المال الحلال , الوقت الحلال , وبالافتقار إلى الله عز وجل .

ومعنى الخروج بالنفس الخروج عن رغبة ورضا واخلاص فلا يكفي ان يجهز بالمال من يخرج مكانة , فان خروجة بنفسة فية الخيرات والبركات والتهذيب والتقويم ما لا يعرفة الا من خرج فعلا وهاجر إلى الله مع المهاجرين فارا بنفسة من شهوات نفسة . والخروج بالمال الحلال يجعل العمل صحيحا مقبولا كما هو معلوم من نصوص القران الكريم والسنة الشريفة . والمراد بالوقت الحلال الوقت الذي لا يكون المسلم مكلفا فية بعمل ضروري يتطلب وجودة في بلدة أو بعمل اخذ علية اجرا فمن اخذ الاجر طالبة الله بالعمل , وان لا يكون خروجة لمصلحة السفر أو الذهاب إلى تلك العمل بقصد السياحة أو بقصد العمل أو ما شابة ذلك . ومعنى الخروج بالافتقار إلى الله ان يعتمد علية سبحانة في تحقيق المراد من الخروج فلا يغتر بعلمة ولا بقوتة ولا بكثرة مالة ولا بعظمة جاهه وعلو منصبه.

وفي أثناء الخروج يقيمون اربعة اشياء : وهي الدعوة إلى الله , والتعليم والتعلم , والعبادة والذكر , وخدمة المسلمين واكرامهم . ويلتزمون باربعة اشياء: طاعة الامير , والعمل الجماعة , واداب المسجد , والصبر والتحمل . ويمتنعون عن اربعة اشياء : الاشراف , والاسراف , وسؤال غير الله , وعدم استعمال حاجة الغير الا باذنة. ( والاشراف هو : تمني ما عند الغير ) . ويقللون من اربعة اشياء : الطعام , المنام , والكلام في غير ذكر الله عز وجل ,ووقت قضاء الحاجات .

هذة هي جماعة الدعوة والتبليغ , وهذة هي أهم الاصول التي اعتمدوا عليها في نشر دين الله وحمايتة ونصرتة وتطبيق احكامة وأدابة . فقد كان لهم ائمة حملوا راية التوحيد في شتى بقاع الأرض ولم يدخروا وسعا في تبليغ الدعوة ونشر مبادئ الإسلام . ان جماعة الدعوة والتبليغ يخاطبون العقل والوجدان ويهتمون كثيرا باصلاح النفوس وتقويمها وبنشر الاخلاق الحسنة بين الناس وهم كما نعلم قد وضعوا نصب اعينهم قولة جل شأنة :" وتعاونوا على البر والتقوى " فهم متعاونون على ارساء دعائم الإسلام في اركان الأرض بقدر طاقتهم البشرية , فأورثهم هذا التعاون حبا لا يستطيع اللسان ان يعبر عنة , فانهم قد شريوا هذا الحب حتى تمكن من افئدتهم فكان كل واحد منهم اقرب إلى اخية المسلم من شقيقة . انها اخوة بنيت على التوحيد الخالص والحب المتبادل الذي يخلو تماما من الاغراض الشخصية ويبتعد بهم هذا الحب عن كل ما يكرهه الاخ من اخية أو الصديق من صديقة , فكل واحد منهم يحرص كل الحرص على شعور أخية ويتمنى من اعماق قلبة ان يكون في خدمتة بقدر جهدة , وهذة الاخوة هي التي يشهد بها القران ويدعو اليها في كثير من أياتة , فهم من الذين قال الله فيهم :" انما المؤمنون اخوة " , فهي الاخوة الباقية التي لا تنقطع في الدنيا ولا في الاخرة . وصلى الله على سيدنا محمد وعلى اله وصحبة ومن دعاء بدعوتة إلى يوم الدين --- والحمد لله رب العالمين .

[عدل] مصادر

* كتاب "جماعة التبليغ في شبه القارة الهندية تعريفها، عقائدها" تأليف: د/ أبي أسامة سيد طالب الرحمن

عندمانتكلم عن جماعة بحجم هذه الجماعة العالمية الكبرى التي تدعو للإسلام والخير والسلام في جميع العالم يجب ان يكون كلامنا دقيق جدا وعلمى جدا لأن الجماعة حساسة والمشكلة الكبرى إلى الآن قليل جدااا من الناس والعلماء من انصفو هذه الجماعة انصاف في التحليل والتعليق عليها ولكن الكثير وقعو في خطأ فظيع في حقها الا وهو ان يقولو عنها لأنهم سمعو من الناس وحتى مما يؤسفنى جدااا كبار العلماء في الجزيرة أو العالم العربى اصدرو فتاوى عنها بطرق أو بنأء على معلومات خاطئة وصلت اليهم من بعض السائلين الذين يقولون كلام مجحف عنها ويبنى هؤلاء الشيوخ الفتاوى بناء على الكلام المغلوط من الناس وللأسف يفتون عنها كلام خاطئ في حقها كثيرا جدا جدا وهذا الشائع في البلاد العربية عنها وهى جماعة اصلاح وجماعة تبشير وتبليغ بجدارة لايفوقها جماعة على الإطلاق في العالم بأسره من حيث التمويل ومن حيث التخطيط ومن حيث التضحيات ومن حيث التفانى في هذا المجهود في هذا المضمار ولم يسبقهم إلى هذا الخط أحد في المعاصرين الا في السلف الصالح وغيرهم من زمن الشيوخ بن تيمية وغيرهم من المتقدين من الشيوخ والعلاماء الذين انصفوها فضيلة العلامة على أبو الحسن الندوى رحمة الله عليه من المقربين اليها أو من الذين رافقو مؤسسين هذا الفكر وكثيرين ولكن للأسف لاتخرج فتاوى وتوصيات هؤلاء العلماء إلى الاعلام أو العلن لايهمهم المدح ولا يطلبوه ولايسعو اليه ولكن كباقى خلق الله يؤذيهم الشتم والتعدى عليهم من قبل الاخرين كباقى خلق الله والميزة الوحيدة أنهم لم يعينو أو يوكلو الناطق بأسمهم أو المحامى عنهم أو الدفاع عنهم ربما يوكلون الامر للدفاع عنهم إلى الله ولايبالون لأنهم يطبقون فعلا في سبيل الله

تصنيفات الصفحة: جماعات إسلامية

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق